أطال النوم عمرا وما قصر في الأعمار طول السهر هذا هو الشعار الذي عاشه نجم الجيل تامر حسنى وبينما يكون الكل نائمون يسهر هو يراقب ملكوت الله يمسك جيتارة مقتنصا ويشحذ اسلحته ليقتنص نغمة شاردة أو كلمة تائهة تبحث عن صائدها أو إحساس تائه يفتش عنه بين القلوب ولعلها المرة الأولى التي يبحر فيها صحفي داخل قلب فنان مرهف الأحاسيس ومطرب معجبينه ومعجباته بالملايين فالإبحار داخل قلب تامر حسنى لم يكن سهلا صادفتنا فيه أمواجا عاتية وأعاصير مدمرة وكلما وجدنا إجابة سؤال حسبناه السؤال الأخير وما ان نقترب أكثر داخل قلب تامر حتى نفاجئ أننا لم نسال شيئا انه حوار إبحار داخل قلب المطرب تامر حسني...
نعم مللنا من الأسئلة التقليدية عن الشائعات والخلاف مع عمرو دياب وفتاة الأحلام قررنا أن نتحدى الملل بأسئلة خاصة مع فنان يكره النوم والمرض وذائب في عالم الألحان الشجي والنغم الأصيل حتى الثمالة عدنا بالذاكرة إلى سنوات الطفولة وإذا كانت الطفولة هي سنوات الدلع والأمل والرفاهية فى حياة اي إنسان إلا أن طفولة تامر كانت عذاب في عذاب ولم لا وطفولته كانت انتظارا للموت في اي لحظة وما بالنا بطفل، الموت يطلبه أي طفولة هذه ولكننا لن نسهب في الحديث عنه وهو حاضر أمامنا ليتحدث او يجتر لحن طفولته المعذبة.
وقبل ان يهمس ببنت شفة سقطت دمعة من عينيه لا نعلم ان كانت بسبب أننا هيجنا اشجانه أم ماذا المهم أنها سقطت لتعلن بوضوح أننا أمام فنان مرهف الأحاسيس.
نعم مللنا من الأسئلة التقليدية عن الشائعات والخلاف مع عمرو دياب وفتاة الأحلام قررنا أن نتحدى الملل بأسئلة خاصة مع فنان يكره النوم والمرض وذائب في عالم الألحان الشجي والنغم الأصيل حتى الثمالة عدنا بالذاكرة إلى سنوات الطفولة وإذا كانت الطفولة هي سنوات الدلع والأمل والرفاهية فى حياة اي إنسان إلا أن طفولة تامر كانت عذاب في عذاب ولم لا وطفولته كانت انتظارا للموت في اي لحظة وما بالنا بطفل، الموت يطلبه أي طفولة هذه ولكننا لن نسهب في الحديث عنه وهو حاضر أمامنا ليتحدث او يجتر لحن طفولته المعذبة.
وقبل ان يهمس ببنت شفة سقطت دمعة من عينيه لا نعلم ان كانت بسبب أننا هيجنا اشجانه أم ماذا المهم أنها سقطت لتعلن بوضوح أننا أمام فنان مرهف الأحاسيس.
2 commentaires
مش فاهم يعنى فين بقى ان هو كشف عن حقيقة مرضة انا مش شايف اى كلمة تعبر عن دة
قصدة ان السهر هو مرض شكرا مدونة جامدة بس عايز نشر اكتر بالتوفيق
Enregistrer un commentaire